في إطار الإنتخابات القادمة، وترشيحات حزب الإنصاف، صرحت رئيسة مبادرة نعم غزواني، السيدة أم المؤمنين محمد صيبوط، أن ساكنة مدينة نواذيبو، يشعرون بفرحة عارمة وارتياح كبير، بعد تحديد حزب الإنصاف خيارها النهائي لعمدة بلدية نواذيبو بترشيح الإطار والكفاءة الوطنية أحمد ولد خطري، الذي يعرف ساكنة العاصمة الاقتصادية ويعرفونه.
ويعتبر أحمد ولد خطري، من أولئك الرجال الأوفياء الذين حققوا بجهدهم وحرصهم طموح المجتمع وسعادة أفراده ونجحوا في المساهمة في تعزيز الوحدة الوطنية ونبذ الكراهية والتفرقة،و يشهد له الجميع بالخير، لمايقدمه من خدمة المواطنين بدون قيد ولا شرط، وكذلك لتواضعه وقربه من المواطنين الضعاف.
وقد أكدت أم المؤمنين، أن كل ساكنة بلدية نواذيبو يعتبرونه مرشح الوفاق لما يتمتع به من الكفاءة والعمق السياسي و السمعة الحسنة بين الجميع، وبما أنهم يسعون للنهوض ببلدهم، لفخورون بهذا الأخ الفاضل الذي سعى دائما إلى تأسيس مبدأ التواصل مع الجميع، من خلال حرصه الشديد على الاتصال المباشر والحقيقي مع كل فئات الشعب، والتجاوب مع مشكلاتهم، و مواقفه اليوم تُجسد حالة عظيمة من الحضور الدائم، والاطلاع العميق، والتلاحم الكامل مع قضايا الشعب اليومية، والاهتمام بكل الفئات الاجتماعية، فكيف اذا أصبح عمدة للبلدية فإنه سيكون وبلا شك الرجل المناسب في المكان المناسب.
كامل التقدير و الاحترام إلى هذا الرجل المخلص، الوطني الذى يليق بأن يكون مرشحا لبلدية نواذيبو ، والذي سيحقق جميع التطلعات ، تحية تقدير واعتزاز لكل من سيسعى لوصوله إلى هذا المنصب وبكل التحركات الوطنية والجهود المخلصة من أجل رفعة الوطن وكرامة أبنائه.
أم المؤمنين محمد صيبوط رئيسة مبادرة نعم غزواني