تعرض الإطار السابق في موريبوست سيدي ولد دوسو ، المعروف بالاستقامة وحسن الخلق وخدمته للجميع بصدر رحب، من المدعو سيد أعمر، لإعتداء لفظي وجسدي ، نقل على أثره للمستشفى ليتلقى العلاج.
بدأت القصة مباشرة بعد خروج ولد دوسو من المسجد، باعتباره من رواد المساجد، ومبادرته السلام على سيد أعمر الذي بدوره لم يقم اعتبارا له ولا لمكانته الإجتماعية، بل قام بسبه والتطاول على اسرته ووالده بابشع العبارات، ولم يكتفي بذلك ، ليقوم بالاعتداء الجسدي.
وجدير بالذكر أن سيد أعمر قام تزويد المدون سيدي محمد اكماش بمعلومات لا أساس لها من الصحة ، أن شبكة للدعارة في المغرب ، بقصد تشويه سمعة ولد دوسو و النيل منه، كما قام بادارج اسم صهر الرئيس في هذه المؤامرة الدنيئة، حيث قذفهم في محاولة لتدنيس شرفهم .
كما أن السلطات المغربية تبحث عن سيد أعمر بعد هذه الحادثة.