انتقد نشطاء عدم حضور وزيرة شوؤون الأسرة لعزاء السيدة ,التي فقدت أطفالها في الحريق
واعتبروا
غياب وزيرة الشؤون الإجتماعية و الطفولة و الأسرة من الوفد الحكومي المؤازر، للأم المكلومة، ليست مبررة إلا إذا كانت خارج نواكشوط. صحيح أن الحكومة متضامنة في عملها و أن رمزية حضور وزيرها الأول نيابة عن الرئيس لها قيمتها التي لا غبار عليها، و لكن قطاع الشؤون الاجتماعية المسؤول المباشر عن النساء و الأطفال كان الأولى به أن يكون أول الحاضرين. المسؤولية أمانة و على من يتولاها أن يتحملها.