بحضور وهندسة وتفكير عميق استراتجى لرئيس جالو آمادو كرال رئيس منسقية آصدقاء الرئيس غزوانى عقد اجتماعا جماهريا حاشدا ضم كل الأعراق والطيف السياسى من كل مكونات الشعب ااموريتانى الرئيس جالو آمادو كرال قال وآكد آن ابناء الشعب يجمعهم الدين الاسلامى وتجمعهم الحضارة والتاريخ ودم القرابة والرحمة والجار وقال لغاتوتنا وآلوانننا مفخرة وغزة وتنوع ثقافى واجتماعى فريد من نوعه يجسد الوحدة والتضامن والتاآخى والتراحم ولوحة فنية رائعة. تعبر عن سواد العين وبياضها الرئيس جالو آمادو كرال طالب المعارضة والمولات وكل مكونات وآطياف الشعب بالوحدة ونبذ الخلافات وتقديم المصلحة العليا على كل اعتبار وحث الحاضرين على مواكبة الحكومة فى الخطط والافكار والتوجهات التى يسجسدها خطاب شنقيط التارخى واكد آن المنسقية كانت ولازالت فى الميدان وعلى نفقاتها الخاصة تصول وتجول لشرح وتوضيح مفاهيم آولويات وتعهدات فخامة رئيس الجمهورية وخطط الحكومة فى المؤمورية الأولى والثانية نعم لايمكن لأي جيهية آن تدعى آن المنسقية تملقت اونافقت آوخضت لغضوط آو قدم لها الاغراء وآشترت جبهة بعينها ضمائر جماهير المنسقية وفوها الحية لتسير المنسقية حسب هوا ومجاز زيد آوعمر رئيس المنسقية جاالو آمادو كرال آكد للحاضرين التمسك وتطبيق. مبادئ وثوابت ومخرجات خطاب شنقيط وآولها العدل والانصاف ونبذ العصرية والكراهية والقببية والجهوية والاحتكار والهيمنة والانانية وقال نحن يجمعنا آكثر مما يفرقنا لان مصيرنا واحد ومستقبلها. وحضارنا مشترك وآردف قائلا آن المصلحة فوق الجميع والرمز والقائد فوق كل اعتبار وكذا القوات المسلحة الباسلة وقوات الامن وطالب آن تكون المنسقية لمالها من مقومات وقوة حيا وخليا منتشرة فى كل موريتانيا الاعماق نعم آن تكون شريكا وحزئ من النهج والتغير الذى دعى له فخامة رئيس الجمهورية وتطبقه حكومة معالى الوزير الأول المختار ولد اجاي وعلينا آن نكون جميعا بالمرصاد لمن سولت له نفسه المس بالحمة الاجتماعية ومن سولت له نفسه زعزعة الأمن والاستقرار)منسق آصدقاء غزوانى فى كرو عبد الله ولد محمد امبارك
