نشرت جريدة “ثي تايمز” الإسرائيلية خبرا بعنوان “إرغام مسؤولة موريتانية على الاستقالة بعد تغريدة معادية للسامية في حساب اتويتر”، جاء فيه ان مريم بنت أوفى غردت على حسابها واصفة ناشطا فرنسيا مناهضا للرق بأنه “يهودي وعدو للدين الإسلامي”، وذلك بعد طرده من البلاد يوم ۱۰ يناير ۲۰۲۰.