يعتبر رجل الأعمال الشباب المحترم ، موسى ولد مخيطرات ، من رجال الأعمال الذين حملوا هم تطوير وازدهار الوطن بكل فخر وسرور مهما كلفهم الثمن، فهو من رواد العمل الخيري ، لقربه من المواطن الضعيف و مساهمته في كل مايمكن أن يصب في مصلحة الوطن مهما كلفه الثمن،
كما يعتبر موسى ولد مخيطرات سباقا إلى العمل الخيري و تشغيل الشباب و آخرها دعمه المادي للمتفوقين في الباكالوريا، تحفيزا منه للنجاح والإبداع ، إضافة إلى تواضعه وحسن أخلاقه والذي اعطاه مكانة خاصة في قلوب الموريتانيين بمختلف أطيافه و واعراقهم،
إنه حقا من أولئك الرجال الأوفياء الذين حققوا بجهدهم وحرصهم طموح المجتمع وسعادة أفراده، فأنجزوا ما وعدوا، وسعوا إلى حيث أرادوا.. فتحقق لهم الهدف، ونالوا الغاية، وسعدوا بحب المجتمع وتقديره… هؤلاء الرجال لا يريدون بأعمالهم جزاءً ولا شكوراً…. فُطِروا على بذل الخير، فوجدوا القبول والاحترام من أفراد المجتمع.
ومع كل هذه الإنجازات والخدمات التي يقدمها وقدمها للوطن، الا أنه أنه أكد أكثر من مرة انه يسعى في كل وقت وحين لخدمة الوطن الغالي بدون قيد ولا شرط.
فهنيئا للشعب الموريتاني هذا الابن البار الذي قل مثيله، وحفظه الله ورعاه من كل مكروه لأهله ووطنه.
المكتب التنفيذي لشباب من أجل الوطن