يعتبر رجل الاعمال الشاب أحمد ولد حمدي ولد مكناس، من أولئك الرجال الأوفياء الذين حققوا بجهدهم وحرصهم طموح المجتمع وسعادة أفراده، فأنجزوا ما وعدوا، وسعوا إلى حيث أرادوا.. فتحقق لهم الهدف، ونالوا الغاية، وسعدوا بحب المجتمع وتقديره… هؤلاء الرجال لا يريدون بأعمالهم جزاءً ولا شكوراً…. فُطِروا على بذل الخير، فوجدوا القبول والاحترام من أفراد المجتمع.
اضافة إلى اعمال الخير والأعمال التي نجح فيها بجدارة واستحقاق، فهو سياسي محنك ولاغُروة ، لأنه خير خلف لخير سلف فهو نجل ذاكرة الدبلوماسية الموريتانية الراحل حمدي ولد مكناس أحد ابرز الزعامات التقليدية، وكذلك وشقيقته أول وزيرة خارجية في تاريخ العالم العربي الناها بنت مكناس.
لقد أثبت رجل الاعمال الشاب أحمد مكناس أنه رجل المهمات الصعبة بامتياز داخل البلد وخارجه ، لا يعشق الأضواء، ولا يؤمن بالعمل ولا شيء غير ذلك، اسس لنفسه تاريخا حافلا بالعطاء والانفتاح وحب الوطن والوقوف خلف مشروع آمن به جهد ايمانه مشروع رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، وهو مابرهن عليه من خلال مشاركته المتميزة خلال لقاء الفاعلين الاقتصاديين في موريتانيا، من أجل موريتانيا منتجة لتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص.
المكتب التنفيذي لمبادرة نعم غزواني الشيخ ابراهيم الشيخ