يعتبر النائب السابق لمدينة روصو أسلامه ول مين صاحب شعبية كبيرة على مستوي بلدية روصو خصوصا وولاية اترارزه بشكل عام .
وهذا ما جعله يحسب له ألف حساب ،فهو دائما ماينفق على الضعفاء ويساهم في حل مشاكلهم جعل الله ذلك فى ميزان حسناته .
وحسب الأخبار المتداولة فى أوساط حزب الاتحاد من أجل الجمهورية فإن أسلامه ول مين مرشح لقيادة الحزب على مستوي ولاية اترارزه ويستحق أن يكون رئيس جهة اترارزه نظرا لوزنه الانتخابي الكبير.
فهو حاليا يعتبر من أبرز الأطر الداعمين لبرنامج فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ محمد الغزواني على مستوى ولاية اترارزه وهذا مايخوله أن يتولى مناصب قيادية فى المستقبل القريب.
وفى زيارة فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ محمد الغزواني الأخيرة لتدشين جسر روصو رفقة الرئيس السنغالي ماكي صال باجتماع كبير وحفل عشاءفى قرية واد سليمان التى تبعد 20كلم من مدينة روصو حيث أنه جمع حشد كبير انطلق فى الصباح متجها لاستقبال رئيس الجمهورية وإنجاحا للزيارة الميمونة.
وقد تقلد مناصب مهمة منها
مديرا جهويا للخزينة والمحاسبة العمومية على مستوي ولاية اترارزه
ونائب سابق لمقاطعة روصو
ويشغل حاليا منصب المدير الإداري والمالي لسلطة التنظيم
لشياخ محمد صيبوط
رئيس اتحاد التقدم للصحف المستقلة